آخر الأخبار

اغتيال هنية إثر غارة صهيونية موجهة في طهران (سيرة ذاتية)

أعلنت حركة حماس في بيان لها فجر اليوم الأربعاء اغتيال القائد المجاهد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية إثر غارة صهيونية موجهة في طهران.

وسنقوم بنشر السيرة الذاتية للقائد اسماعيل هنية.

الاسم الكامل: إسماعيل عبد السلام أحمد هنية

تاريخ الميلاد: 29 يناير 1963

مكان الميلاد: مخيم الشاطئ، غزة، فلسطين

التعليم:

الجامعة الإسلامية بغزة: حصل على بكالوريوس في الأدب العربي.

النشاط السياسي:

1987: انضم إلى حركة المقاومة الإسلامية (حماس) منذ تأسيسها.

1992: تم ترحيله إلى مرج الزهور في جنوب لبنان مع مجموعة من قادة حماس.

2005: انتخب رئيسا لقائمة الإصلاح والتغيير التابعة لحركة حماس في الانتخابات التشريعية الفلسطينية.

2006: تولى رئاسة الوزراء في الحكومة الفلسطينية بعد فوز حركة حماس في الانتخابات التشريعية.

الأدوار القيادية:

2007: بعد الانقسام الفلسطيني بين حركتي فتح وحماس، تولى إدارة قطاع غزة بصفته رئيساً للوزراء في القطاع.

2017: انتُخب رئيساً للمكتب السياسي لحركة حماس خلفاً لخالد مشعل.
الأحداث البارزة:

2006: ترأس الحكومة الفلسطينية بعد فوز حركة حماس في الانتخابات التشريعية، مما أدى إلى توترات وصراع مع حركة فتح.

2007: شهد الانقسام الفلسطيني بين حماس وفتح، واستمر هنية في قيادة قطاع غزة.

قاد جهود المصالحة بين الفصائل الفلسطينية، ورغم الصعوبات الكبيرة إلا أنه استمر في الدعوة إلى الوحدة الوطنية.

لعب دورًا محوريًا في تعزيز العلاقات بين حماس ودول إقليمية مثل قطر وتركيا وإيران.

مواقف سياسية:

يؤمن بحق المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي ويدعو إلى الحفاظ على الثوابت الوطنية الفلسطينية.

يسعى لتعزيز العلاقات مع الدول العربية والإسلامية لدعم القضية الفلسطينية.

دعا مرارًا إلى تحقيق الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام الفلسطيني الداخلي.

حياته الشخصية:

متزوج وله عدة أبناء.

يعرف عنه التواضع والبساطة في حياته اليومية، ويُعتبر شخصية محبوبة بين أنصاره ومؤيديه.

إسماعيل هنية يُعد من أبرز الشخصيات السياسية الفلسطينية في العقود الأخيرة، وقد لعب دورًا محوريًا في قيادة حركة حماس والصراع الفلسطيني الإسرائيلي،

وكان لهنية تأثير كبير في مسيرة الحركة وفي جهود تحقيق المصالحة الفلسطينية.

ونعى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أبومازن استهداف هنية واصفا العمل بالجبان، فيما طالبت بعض الفصائل الفلسطينية بالاضراب الشامل.

#

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *