صناع المحتوى

يديرها أحمد ناجي قمحة.. شردي ضيف معرض بورسعيد للكتاب    

يستضيف معرض بورسعيد السادس للكتاب، الكاتب والإعلامي محمد مصطفى شردي في ندوة ثقافية كبرى، بعنوان “بورسعيد.. ذكريات مواطن مصري”.

تأتي ندوة ثقافية كبرى، بعنوان: “بورسعيد ذكريات مواطن مصري”، وذلك ضمن سلسلة اللقاءات الحوارية المفتوحة التي ينظمها المعرض مع كبار الشخصيات العامة.

يدير الندوة، الكاتب الصحفي الكبير أحمد ناجي قمحة، رئيس تحرير مجلتي السياسة الدولية والديمقراطية، وبحضور الدكتور أحمد بهي الدين، رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب.

مدينة بورسعيد 

وبمشاركة لفيف من أبناء مدينة بورسعيد الباسلة ونخبتها الثقافية والسياسية والإعلامية، وذلك في لقاء مفتوح، ولمدة ساعتين. 

المدينة الباسلة 

يستعرض محمد مصطفى شردي، خلال الندوة سجل ذكرياته مع مدينة بورسعيد منذ مرحلة الشباب، ودور المدينة الباسلة وتاريخها الوطني في تشكيل وجدانه ومقومات شخصيته وثقافته الخاصة.

الهوية الثقافية لمدينة بورسعيد 

كما يتحدث محمد مصطفى شردي، أيضا عن الهوية الثقافية لمدينة بورسعيد وتراثها الشعبي الفريد، وتواصله الدائم مع مختلف ما يشغلها على جميع الأصعدة.  

معرض بورسعيد السادس للكتاب 

من جانبه أعرب محمد مصطفى شردي، عن سعادته الكبيرة بالمشاركة ضيفًا على معرض بورسعيد السادس للكتاب.

وأشاد محمد مصطفى شردي، بحرص المعرض على استضافة مختلف أبناء مدينة بورسعيد، للحديث عن تجاربهم العملية والحياتية المختلفة.

وهذا بما يزيد من التواصل بين أبناء المجتمع البورسعيدي، ويعزز انتمائهم لمدينتهم الباسلة وشخصيتها الفريدة وطابعها الثقافي والمجتمعي المميز.

جدير بالذكر أن الكاتب والإعلامي محمد مصطفى شردي ينتمي لعائلة بورسعيدية عريقة فهو ابن الكاتب الصحفي الكبير والسياسي البارز مصطفى شردي، أحد أعلام الصحافة المصرية.

ووالده مصطفى شردي، هو أول رئيس تحرير لجريدة الوفد، ومؤسس جريدة الاتحاد أول جريدة يومية في دولة الإمارات العربية.

قبة البرلمان 

وشغل مصطفى شردي عددا من المناصب السياسية والصحفية الكبيرة حيث مثل محافظة بورسعيد تحت قبة البرلمان كنائب في مجلس الشعب عن دائر المناخ -بورسعيد.

بالإضافة إلى عضويته للبرلمان الأوروبي حينذاك.

جريدة الوفد 

كما شغل شردي، أيضا منصب رئيس مجلس الإدارة والتحرير الأسبق لجريدة الوفد ، فضلا عن رحلة طويلة من العمل الإعلامي المميز في اكبر القنوات الفضائية.

#

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى